أحمد رشاد ...
أهلاً بك ...
يقتله / يحييه أهله ... و النافذون في الشأن الثقافي ....
يقتله أهله بتخليهم عنه ... و يحييه أهله بحمبتهم له ...
أما أهل الشأن فقتلهم وإحياؤهم له فمرده لكرهٍ و حبٍ و تعصبٍ و هوى ...
أحمد رشاد ..
هل تعانون من [ العصبية ] في سوريا ؟
كما هو حال بلداننا التي امتلأت بالتعصب ...
أحمد ...
قلمٌ جريء / وضاح / صادق أضاء المقال بجرأته .... شكراً لك عليه ...