خَالد ..
وحِكاية شِعر على لسان قريحتك المخضّبة بـ الجَمال
كُنت هُنا .. كمَا لم يَكُن غيَرك
تسقِينا .. من مَاطِر شعرك
أنت جَميل ياخالد
وربّما كان سَيصل ُ هذا الجَمال إلى كَمال
لو أنّك لم تَخرُج عن قّافية الـ 4 شُموع
الأولى والتي حَجَبت ضَوء الشّمس
دُمت وسلمت