اهلا بك يانوف ...
مؤلم جدا ان يشعر الانسان بالغربة في وطنه ...
بينما كنا نصرخ للمطالبه بالتعيين فوجئنا بالتعاقد مع اكثر من ستين الف من الفليبين على مدى عشر سنوات .. تخيلي ..
يبدو ان شباب الفليبين اشتكوا الوزارة الى الامم المتحده ..
الملك حفظه الله لايصله شيء سوى ان الامور كلها تماام .. خاصة انه مايسمع في عبدالله الربيعه ..
فالربيعه بدلا من ان يستخدم خبرته في الفصل بين المتنازعين ... بالعكس مال مع احد التوأمين ..
نقرأ كل شوي اخبار وكله كلام في الهواء الطلق ... كلام جرااايد بس .. تخدير للعاطلين فقط ...
حسبي الله ونعم الوكيل ...
شكرا اختي نوف لوجودك ...
دعواتكم ..