معدل تقييم المستوى: 3567
في غفوتكِ ... يطول السهر كإغفاءة آمنة ... تشبه تلك اليمامة التي تمارس الهديل على غصن المساء ...! أنتِ يــ صبا ... تجعلي عدسة الدهشة صافية ... لقراءة ما وراء الــوهم / الحلم / الألــم .... شكراً لأنكِ هنا .. مودتي ...