أقبِضُ ظلِّي جيداً وأنتَ تُمسِكُ الريح بكفّك فلا تُفلت
وتشُدُّ المسافَة بأوتَارِك وتَعقِدنا بِها ثمَّ تنفُث فيها تَعاويذ الشعر
يا عبد العزيز .. كثيراً ما نَحتاج لمساحاتٍ رحبة ورئاتٍ كثيرة
وملامح مورقة كهذه القصيدة تماماً
تصويرُك بالغ الدهشة ولُغتُك بليغةُ الحرف
رائع جداً
ومرحباً بِك
.
.