معدل تقييم المستوى: 22
لااااااااااااااااااااااااااا يا فاطمة لم يمت ... بل أهدوه الخلود ... فولجه من اوسع الأبواب لكن كل ويل لنا من التاريخ كيف سيذكرنا ... سعيد ببكائي هذا الصباح
m_naser_1@hotmail.com