صدقاً عُباد الوهم ،
لا زالنا نُعاني من شيئين في الآدب
النظرة السطحية له ،
والنظرة العميقة التي تخترق ما يُعرف بالتقديس ، لـ لا شيء يستحق ،
كـ إملاء الفارغ بـ فراغ ،
كَما قُلتِ يا فاطمة ،
نحتاج إلى
من يكتب ويصمت ،
لمن يقرأ بـ وعي .
فقط
شُكراً لكِ يا فاطمة