زَينبْ ../
أَغمسُ رَوحي بَدبقِ الْقَهوة الْمُرّ , أَبحثُ عن قَطرةِ نَومْ في طَيفِ يدايّ الْمَشْدُودتان
., أَقْطَعُ الْآخ الْمُمْتدة من بَدايةِ نصكْ لَأبحث عن تَفاصِيلك في سَديمِ الْبَحّة
الْمُرْتَكِزة مَا بين الْغَفوة وَ الْهَفوة الْخَارِجة من عُنقِ يمامة .
عَرُوقكْ تُرَفْرِف وَ بَداخلي عُشٌ يتيم
جَميلة أنتِ يا زينبْ
فَ أهلَاً .