:
وما الوطن ..
و أ ك ث ر
اذا لم يكن هناك
مواطنين من(( الشجن ))
يرميهم المنفى وتمقتهم الحدود بحدود
كالبدون مثلاً ..
في وطنهم يمضغون المنفى
مع كل لقمه تسد رمق أمنهم لحظن دافئ ..!!
لايسد الشجن عيون الامل بصبح اللقاء ..
كم تلذذنا بليل الفراق رغم الألم وطعنة الشجن
كانت تلك الصباحات المخمليه
جواز مرور لما وراء الشعور بآآآآآهه
وفجاءه
نصحو على وجه البعد المقيت
كأطفال فقدوا امهم واباهم ..
"
الشجن ..
ومن الشجن ماقتل على جرعات ..!!!