معدل تقييم المستوى: 752
وسَتَشفَعُ لَكَ جِداً يا سعد حِينَ جِئتَ بالسَّلسبيل عذباً زلالاً وأجرَيتَهُ بَينَ أضلُعِنا كُلُّ حرفٍ مِنهُ يُلقي علينَا تحيَّة الجنة يَهمِي بالمَطر .. ويستسقِظ العشبُ والسنابل فِي صدورنا مُنهَمِرٌ وفِي منتهى العذوبة . .