سكون 
الرحيل الأخير ، 
لا يأتي إلا بـ مُجازفةِ إرادة ، أو إرادة المُجازفة 
ولكنكِ هُنا يا سكون 
تَشغلين ذهن الأسئلة
وتُديرين بوصلة الإجابة على اللا إتجاه موحد . 
لـ تُرهق الإجابات في فم القدر ، 
وتبلع ريق ظلها على عتبة ذلك الباب الفاصل ، 
بين الحياتين 
لمحة : 
هل لا تُتبع بـ ( أَم التخيير ) 
مُضيئة أنتِ هُنا 
شُكراً لكِ .