معدل تقييم المستوى: 17
وقفتٌ هنا كزائرة عند باب المدينة .. أطرق المقاطع بعين تستبق الكلمات كنتُ هنا أتنفسُ رائحة الحزن والشك والغيرة واحتراق الرماد نص محفز يجبرنا على الوقوف مطولا جميل جدا أخي محمد في ترقب لجديدك دائما