معدل تقييم المستوى: 21
: يا سعد ، إذ تَحضر تُعيد ترتيب نبضي من جديد .. وَ تقحمه في أصابعك بأناقةٍ شديدة ، دائماً ما أقف عاجزاً عن اللطف الكبير منك .. وَ أصمت وَ أصمت .. إذ أن الحديث عنك مجازفة ! شُكراً لك ، شُكراً لأنك دائماً هُنا !
: [ أرشفة ..