معدل تقييم المستوى: 17
إِنَهُ الإشْتِياقُ يُروّضْ أرْواحناً عنْ إمتثلاتْ التَنفُسْ فَ آدميّةٌ قد تصلّبت , ونبضْ تُشبِهُ أزيزٌ جارِِفْ ويكسرْ لحظاتِ السؤال بهَ يُعصفُ بنا هكذا / حالُ الحنينْ ورشفة الغياب تغدو بينا
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها