ثمة نداءات تشرق بالذات نحو حقول مكتضة بالسؤال ومبللة بالحنين ..
سبع سنبلات زرق يمتطين غيمة صيفية فتسقط مئة دهشة على رعشة تسري بالذاكرة على إيقاع حشرجة مكبوته ..
وحدها القادرة على إسكات عويل الريح المنسدل في حنجرة القصة المقصلة قبل فوات التوت ..
القديرة ... سكون
ولمدادكِ المشرق مسارب ضوء تسر القارئين..
فشكرا لكِ وللوفاء الذي يسكنكِ ..
دمت ِ باسقة وارفة ..
تقديري .