" الجهل "
يشبه سواد الألوان
فرغم أن الرؤية غير واضحة من خلاله
ورغم أن الأخر مجهول اعتمادا عليه
إلا
أنه يمنح البعض القدرة على
التحليق في سماء البياض الكاذب
لادمانهم على هذا السواد
لجهلهم بالألوان الحقيقية
لعدم تمييزهم للأخر ..الناصع
" ولا حياة لمن تنادي "
.
.
تركي الحربي
مرورك نور يمنح متصفحي البهاء بحضورك
وأهلا بعودتك دائما
شكري وتقديري