أكرم التلاوي ...
أهلاً بك و بكريم مقالك ...
لا أجد ريبة في عدم اكتشاف المرض في أكوام المغادرين لأي بلد ... لأن الفحص عادة يكون على منافذ الدخول لأي بلد و ليس العكس ...
هذا شيء الشيء الآخر .. المرض أصبح وباءً عالمياً لوصوله للدرجة السادسة كما أعلنته منظمة الصحة العالمية و أعلنت انه أول وباء عالمي في القرن الحالي ..
فهذه لوحدها كفيلة بأن تصدر الفتاوى بتقليص أعداد حجاج هذا العام - علماً بأن المفتي أصدر فتوى تحرم السفر للبلدان الموبوءة - وأن تتم السيطرة على كل المنافذ بشكل يحتاج لجهود حقيقية و جادة من وزارتي الصحة و الحج ...
أخشى فعلاً أن تتحول مكة من [ مستقبل / حاضن ] لـ [ مُصَدِّرْ ] حقيقي للفايروس ...
أكرم ..
شكراً لأنك هنا ...