أيا زمرده
نحن احوج منه الى جرعه زائدة
حتى نباري الالق رفعة .. تليق بسمو ذائقتك
في ذاكرتك المكتظة شيئا اشبة بإستقرار الزلازل
وحسبتني وانا اقفز بين جوانحك مقياسا لرختر او
قلبا ينبض توجسا من حياه
وبينما كنت اقرأ
لم تكن الصورة المدرجة معلقة في ذهني بقدر ما كانت تلك اليمنى الموشحة بدمعة من جدار
ولون آخر
أيا زمرده
يخال الي انك حتى بعد انتهاءك من الكتابة بقيتِ متوهجّه دون كلل
او شيئا من زوابع ظلّت مكدّسة لإجترار آخر .. فهل صدقت في ذلك؟
أيا زمرده
لك الشكر لإحتواءي هنا وسرقتي من كل شيء حولي
وشكرا موصولة من اناملي حيث تقف!
خ