" وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ
هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ " ( البقرة 120 )
لن نتخاذل ونضعف من أجل أحزان ولن نقول
كان أبي وكان عمي ......
إذا كان أطفالنا يقولون هذا .... فما عسانا نحن نقول
الأخت ريم علي ...
:
:
لا للإستسلام للأحزان .... ولكن !
سنعلـّم أبناءنا إعراب النصر
ووضع قوانين جديدة في النحو نرفع فيها الظلم
ونُنَصّب فيها الدين سُلطة ونجر فيها كل ذليل خارج
ساحاتنا ...
هكذا يجب علينا أن نكون ... لنوقف مدّ اليأس من قلوبنا
أختي ريم ... كفانا أحزان لرضوخ ..... ولنجعلها أفراح لصحوة
جعله في ميزان حسناتك ... وأثابنا وأثابك الله ..
دمعة في زايد