[ صناع هذه السخافات ] يحاولون حل قضايا هي بحاجة لحلول بالفعل و لكنهم لا يملكوونها و لا يملكون حلا لِأنفسهم أيضاً .!
المتمعن في بعض هذه المسلسلات لايجد إلا تسليطا بسيطا للضوء على قضية ما هذا إن وجدت قضية أما الجزء الأكبر و المتبقي فينصب على الصور و الألوان و البهرجة و هذه بحد ذاتها [ سالفة ] أخرى.!
أ. سالم ..
دمت بخير ..