يَحْتاجُ كلّ شَطرٍ لِلتوقفِ طَوْيلاً
رُغم أنه يَمْرق حِين َ الْقِراءةِ كَ لصٍ نَبْيلٍ مُحْتَرف طَيب وَ حَزين .. يُخبئ الْدَهشة فِي جَيْبهِ ..لِنَصَاده وَ نَفْرَح ..
لأنه عَرِف الْثَمْين فِيْنا ..وانْتَشله لأجلنا نَحنُ الْأطَفال الْكِبار ..الْمُمْتَحِنين بِالْعَصافِير ..ونَشْعُر أن أمهاتنا الشَّجر ,
- يَا فَالِح : شْعورٌ رَهيبٌ بالنَّص ..يَنْبت فِي الْعَين الْمَطر
وَ يُنَامِي الْنَبض عَلى الْرِئة حَتّى 