ثَمّة أحَادِيثٌ كَثْيرةٌ فِي هَذا الْنَص
الْقَابِل لِلتَأويل كآيةٍ مِن الْمَاء ..وَ الْصَاخِب فِي هُدوءه ..كَمُتَحَركٍ حَزْين ..
يَا عَبير تَفْتَحين لِلعَين أكْثُر مِن شُرْفَة .. وَ تَجْعَلين الأقمار الفضيّة تَطلّ كالأطْفَال
..والْفَضاء أبيهم الَّذي يَسْعَى .
مُدْهِشة كَكلّ مَرة 