و ش و ش ـة
لجمهور المتفرجين في مسرح الحياة ..
سيمفونية تُعزفُ .. بلا عنوان .
وفي الزاوية شبحٌ تجاوز الخريف بعهود يمد أشرعته للذكريات و ينتظر موعد المغيب .
تتغير العناوين و تتلون الكلمات بمائة لون و لون..
وتعيش على أمل أن تهزم العناوين .
جوي .. جميلة أنتِ كزهرةٍ برّية ..