أُستاذ أشرف..
تقول : كُنَّا.. ثُمَّ
: وحينَ أصبحنا أكثر وعياً...أصبحنا،
أي في مرحلة عمرية معينة كانت النظرة تختلف.
# و سأتحدث بناءاً على مافهمته من أنك تعني المُجتمع العربي عامةً وليسَ دولةً أو مُحيطاً مُعيَّنا..
:
يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : ((حدثوا الناس بما يعقلون..))
هُناك من عَمِلَ بهذا القول ..واستغلَّ الفئة الأكثر ميلاً في الميزان ( الشباب) وتأثيراً
و كما قُلتَ في العنوان _الجدوى الإقتصادية_ فَ من البديهي أن ينظر الباحث عن المال أي فئة سترجح كفتها في مسألة ماترغب،خاصةً وأن الفئة الثانية الاكبر سناً تنهى وتزجر وفي خلوةٍ خاليةٍ من داعِ المثالية ودعواها تفعل ماتنهى عنه وتُتابِعه وتتحدث عنه....أمممم بنص فتوى صريح من عندها هي فقط... ! وطبعاً لا اختلاف في أن العين تزني وزناها النظر ..قراءةً أو مُتابعة..أو.أو..
بعيداً عن إطلاق العنان للرغبات ثُمَّ قِياس ذلك على الواقع والنبذ والكُره والتصدي ثُمَّ إفساح المجالات للنفس حينَ شعورٍ باضطهاد حيثُ لابد من جهةٍ خامسة ...أياً كانت وذلك حينَ تجاوز للجهات الأربعة أعني بوضوح :من يقول بِ عدم الإشكال في الأدب الإباحي.....وأغمِض عينيك وأفتح عينيّ قلبك وسترى الواقع كيف يكون مُعمِي و جداً...
عموماً...مؤخراً أصبحت لا أثق بـ شيء ولن يُعالج قضايانا أحد صَغُرت أو كبرت
إذ لا أحد مخول بعناية ،موضوعٌ في مكانه المُناسِب...
أو مبقٍ عليهـ حتى.
سعيدة بالقراءة لك.