يا أكرم واسمُك فِطرةٌ فيك مُنْذُ كُنت ..
والبياضُ مُختزلٌ بين ضِلعيَك ومَخبُوءٌ في صَدرِك ..
تلويحَتُك ببائعةِ الكبريت وَجدتُها كـعصفورةٍ خلف الضلع تنقر قلبي
وتُرتِّب النبض الذي تبعثر فَرحاً بِك منذ التفاتةٍ أولى لها
شُكراً جداً يا أكرم مَن عرفت
شُكراً بِحجمِ امتِنان أعجَزُ عن وصفِه
.
.