اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
ثَمّة أحَادِيثٌ كَثْيرةٌ فِي هَذا الْنَص
الْقَابِل لِلتَأويل كآيةٍ مِن الْمَاء ..وَ الْصَاخِب فِي هُدوءه ..كَمُتَحَركٍ حَزْين ..
يَا عَبير تَفْتَحين لِلعَين أكْثُر مِن شُرْفَة .. وَ تَجْعَلين الأقمار الفضيّة تَطلّ كالأطْفَال
..والْفَضاء أبيهم الَّذي يَسْعَى .
مُدْهِشة كَكلّ مَرة 
|
دعينى من حروفك أنتشى
وبلوحتك النقية أبقى لأجل غير مسبوق
سأحمل حتما من هذا الشذى ما يعينني على استكمال المسير
دائما اردد المبدع يشكل ابداعا ..في بوحه وقرائته
وهذا ما حدث في صفحتى وأكثر
عطر وجنة القريبة من القلب وأكثر
اصغاء روحك النقية لما يقال وما يهمس وما سوف يقال ..شفافية قصوى
دمت بألق
محبة من الله خالصة صادقة
أرق أمنياتي
عبير