لي ضلوع أوقات تصبح من حطب
والعيون أحيان ماتبكـي.. تنـوح
ضقت في كل الوسيعة والرحـب
ما التفـت الا وقدامـي صـروح
هذا حالي للفـرح ابغـى سبـب
ويـن ماوديـت همـي مايـروح
صاحبي آخـر كلامـي بنسحـب
بترك اللي راح وابـدا بالنـزوح
صاحبي خذها نصيحـه لا تحـب
وان تمرد بك خفوقـك لا تبـوح