بحثتُ عَنْ ألهُدُوء في كَلَّ الأشياء و لَمْ أجَدَّه إلا في وَحَّدَتي حِوَار مَعَ الَنَْفَّسْ
وأُسجلْ به عَتَبآت خَطَّوتي مَعَ ألزَمَن وأنَثَرَ بها شَحِيح أوَرَّاقي وبَعْض افَرَّأحَيّ
رَغْمَ أن ماضٍي وحاضري
لا يوَجَدَ به جَدِيَد لَكِنّني أستَمَتَّعْ به