مشكلة عالمية تبدو تتكرر كل يوم والنسب مخيفة ولاتقتصر على الحرم ولو أن ظهورها هناك يأخذ طابعا أكثر مأساة لأنه الحرم وقدسيته
كان الله في عون الأم التي غفت للحظة وستسهر إلى أن يفرج الله كربتها وكربة كل من غاب قسرا دون أي ذنب اقترفه
شكرا ياشيخة على هذه الإنارة