إلى الغائب الحاضر ,
شبيهي الأبعد , ولصيقي الأشبه بالمسافة بين حاجتينا ..
" ص " ..
دوما كنتُ على أُهبة الحب أمام روعتك ,
لكن فلسفتك في الحياة تعيدني لطفولتي ,
وتكبر أنت لتصبح في بعض الأحيان جدي ..
كان يمكن أن أحبك ,
لكن عظمتك لا تأتي بلا هيبة تكتفني في حضورك بأدبٍ جم ...
كل ما في نهله يكاد يصرخ في وجهك :
" سحقاً , كيف يطغى الإحترام على الحب ؟؟ " ..