إنه حظي العظيم الذي أتى بي نحو حفلة الضوء هذه !
لاتزال عيني ّ ومنذ أكثر من ربع الساعة معلقة
على هذه الأرفف السماوية المهيبة ,
تؤرجحني الروعة قسراً تارة نحو اليمين وتارة أخرى نحو اليسار ,
ولا أكتفي
- هذه الخدوش فاخرة ياجوى , ثمينة بمايكفي كلحظة صباح جميلة ,