قصيدتُك حُنجَرةٍ يستَطيلُ فيها غِنَاءٌ أبيض ..
تُفضي إلى رئةٍ من غَيم وشِعرٍ نَقي
يا خَالد .. بيَقين الشِّعر في صدرِك تَعرِفُ كيفَ تُمسِك بإحساسِنا حدَّ الدهشة
وتَختَلِسُ الخَفق عُنوة حدَّ توحُّدِنا مَع ما تَكتُب
غَزيرٌ وفصُولُك خضراءَ بهيَّة
شُكراً بلا حد
.
.