بلادي كيف اخاف من الدما ؟ واخشى من السكين
مدام المشكلة بيني وبين تراب ودياني
.
.
سكن شعوري هذا البيت
ليجعلني في حالة خرس
هي قصيدة تحمل اسم الطريق
ولكنها أربكتني لدرجة ً بالغه
معها لم نعرف أين الطريق؟!
وإلى أين سيكون الطريق؟!
فقط حين أفيق
من هذا التيه
ربما أستطيع أستجمع بقايا الكلام
بما يليق
عبد الله سعيد
أسعدك الله كما أسعدتنا
وأغثتنا بوابل حروفك
تحياتي