.
لَمْ أَزَلْ مُنْذُ طُفُولَتِي وَأنَا تَحْتَ رِدَاءُ عَطْفُكِ وَأسْتَشْعِرُ الْوَطنَ بِحَضْرَتُكِ
وَتِلْكَ الأَحْدَاقُ تَحْتَضِنُنِي وَتُشْبِعُنِي حَدَّ الرِضَا وإسْتِشْعَارَ الحُبِ والأمَانْ
يَاأَرْضَاً غُرِسَتْ بِهَا مِنْ ثِمَارِ العَاطِفَةِ مَايُشعِرُ العُمقَ بِلَذَّةِ الجَنَّاتْ
سَأقْتَفِي أَثَرَ العِطْرَ وَأَهَبُهُ لَكِ عَلَّهُ يُقَدِّمَ لِرُوحَكِ قَطَرَاتٌ مِنَ الْشُكرِ يَاأُمِي .,
,’