ليلى أحمد ...
أهلاً بك ...
الأحلام لا حدود لمنتهاها لذا فالكل شيد امبراطوريات أحلام / أمنيات قبل النوم و بعده ...
لكن الواقع بظروفه و تقلبات أحواله هو من يحددك قبل أن تحاول تحديد شكل / ماهيه ما أنت عليه ...
ليلى ..
قلمٌ شفيف الحلم / الواقع ...
شكراً لك ...