اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
فهد دوحان
ـــــــــ
* * *
أُرحب بك كثيْراً .
:
عُزلَة قَارئَة ، لِـ زَلْزلةٍ طَارئَة ..
يُصالحُ أرضهَا بِالسّمَاء مَن هُوَ الأجْدَر وَ الأقْدَر على ذَلك ،
ذَلكم هُو [ الإنسَان : فهد دوْحان ] ...
شَاعر يَتصالحُ مع أبسَط الأشياء في كَونه ، فكيفَ بأعظَمهَا ،
وَ لأنّه كذلك - وَ مَع ذلك - : فَـ هَاهي الأشيَاء دَاخلهُ لا تتصَالح معَه
لتُبقيْه علَى قَلقٍ كَأنّ الرّيح تَحته وَ هَذا القلقُ : فَلَق الشّعراء وَ حُلمهم .
:
الأستاذ : فهد دوحان
شُكراً بكلّ الألوان .
|
تقرأ يا قائد الغيم ، بطريقة تجعل من الكلمات المكتوبة مقامات مسكوبة بأكثر من معنى لموسيقاها ،
انت لا تمر وتمضي ، بقدر تركك آثارك بين كل سطر وسطر التفاتة منتبهة للمعاني ..
وشطر وشطر انتباهة بارعة للأغاني ..
وعطر وعطر ، ازهار تماهيك مع نفسك المأمورة بالخير المنذورة له ما يشي بروحك وهي تؤكد في تعبها ذلك .
شكرا لك ، لفهمك ، لوعيك الذي يضيف الكثير من حولنا .