للتاريخْ :
كلّ ما هو هنـا - قديمُهُ وجديدهُ - لهـا
بعضُهُ تمّ نشرهُ والآخرُ سيكونُ هنـا حتى موعدَ الإفراجْ ،
وإنـي حينَ أقولُ ما أقولُ من حروفٍ أدبيّةٍ شعريّةِ الإحساسِ أو نثريّتهُ .
أكونُ ألتمسُ من الدنيا أتفهُ الأشياءْ
فالأحرفُ كلّهـا منذ غزلِ الجاهليينَ وهيامُ العباسيينْ
ووجدُ الأوائلِ ، وحروفي معهمْ
هي وردةٌ ذابلةٌ ، لا ريحَ لهـا ولا لونٌ
سوى أن ذبولَ الوردِ يتركُ لوناً بلونِ الدمْ ، قاتمـا