اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشَمَّاء
.
.
.
يال الغياب كموسٍ يندسُ بالروحِ
يقطعها أوصالاً بخفةٍ وخفيةٍ
وخيوطِ أملٍ تحاولُ رتقَ الخوفِ
وحرفٌ ينسابُ سحراً
على صفحاتِ عتابٍ مبطنٍ ناحبٍ برجاء
كم من أمدٍ أفنى الزمنُ بي منتظراً
.
تقديرٌ لكلِ هذا الجمال وأكثر .
.
|
هذا الغياب يا شماء يقتفي الروح حتى يُنهكها ,
تَباً له ,
أهلا بكِ عزيزتي ,
حضوركِ يشبه النور ,
تقديري