؛
اللاّجئ الشمالي : لأحضان أبو ظبي .

قصيدتُك رقيقة و دافئة وهذا يُؤكّد بأنّ الشِّتَاء في داخلك كثير .
فَيَا رب حَقّق أمانيه وأرسِهِ على موانِيه ولا تجعلهُ ينال إعجابه
ليبقى حاضراً في ذاكرة الشِّعر كما هو حاضرٌ في القلب .
_ شُكراً كثيراً يا صديقي على تتويجنا بما زادنا بَهْجَة _