.
لـِ [ الْحُلْمِ الْهَارِبْ خَلْفَ أَكْوَامِ الْتَعبْ ] .!
لِتِلْكَ الْفَرَاشَاتْ الْهَارِبَهْ مِنْ عَتْمَةِ الإدْرَاكْ لِخَلْفِ فَضَاءاَتِ النُورْ
ولَكمْ كُنتُ أَشْتَمُّ مِنْكِ رَائِحَةَ الأَمَلْ وَأَئِدَ كُلَّ خُذْلَانٍ وَإنْهِزَامْ .!
صَفَعْتِيْنِي كَما صَفَعْنِي الْقَدَرُ مِنْ قَبْلُ ونَبَذْتِ الْرُوحَ لـِ خَارِجَ الوَطنْ .!
وَمُنْذُ ذَلِكَ ألحِينْ يَئِسْتُ مِنْ عَوْدَتُكِ بِحُلْمٍ قَادِمٍ مَخْذُولْ .!
,’