‘
أُوافق الفَاضِل عَبد اللَّه ، فَ القِيَمُ بنظري كَ الإِنسان فِي طريقة ومَراحِل تَكوينه ..
مُضغةٌ تَكون عِند وِلادة الانْسَان فَ تنمو بِنموه مُستمِّدة هَوائها مِن خِلال تَعامل
ذلِك الإنْسَان مَع مَن حَولَه مِن بَشر .. !
..
بُوركَ القَلم ومَالكِه
مِدادُ ودّ
تجرُّد