سَطَّام مَشهُور
مُنذ إطلالةِ اسمِكَ آمَنتُ أنَّ مَواعيدَ الدَّهشَةِ خَافِقة بِك وبِحضُورِك الثرّ
تَقتَرِبُ مِن أرواحِنا بِمقدارِ جِنانٍ مُترفة وسَماواتٍ كثيرةٍ تَعتمِرُ المَطر وتًصلي للعُشب
ولأنَّك مُتطرِّفٌ في الشِّعر ..
اختَلستَ أرواحَنا بأوَّلِ إيماءةٍ لكفِّك .. ثمَّ مَضَيتَ مُنتَصِراً
ولأنِّي أتعلَّمُ الاصغَاء فِي حَضرةِ الشِّعر وأعلَم أنَّهُ يؤدِّبُنا على الصَّمتِ عِند أجوَدِه
سأرحِّبُ بِك وبكونِ الضوء الآتي بِرفقتِك :
أهلاً كثيراً
.
.