.
أَوَتَعْلَمِينَ يَاسِربٌ مِنَ الْجَمالْ يَاأمِيرَةَ الحَرفِ والأبجَدِيَّهْ
أَنَّ أَعْظَمَ الْهدَايَا وَأندَرُها تِلْكَ اللَّتِي تَأتِي بِغيرِ إستِئْذَانْ تَعبثُ بِنا
تُبْسِمُنا وتُرْشِفُنا تَوتَاً لَمْ نَذُقْهُ مِنْ قَبلْ فَنكتسِي حُلَّةَ العيدِ بِها .!
قَدْ يَعجزُ القَلمْ ويَتلَعْثَمُ الحرْفُ كَيفَ لِي أَنْ أَشُكُرَكِ .؟!
وبِحقْ كانتْ مُفاجَأةٌ لـِ بلقِيسْ صَعدتْ بِي لـِ سَماءِ الغُرُورْ
شُكراً لِلرُوحْ وشُكراً لِلمَسَاتِكْ وشُكراً لِمَطرَ جُودَكِ ياحُبْ .,
لاعَدِمتُكِ ولكِ الوُدَّ قَوافِلٌ مِنَ الرِضَا
,’