اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنثى النقآء
**
لَآحُولَ وَلََآقُوةِ إلَآ بـَِ الله , أَ لَهَذِهِ الدَرَجَهْ مِنْ الَإنَحَطَآطْ وَصَلَنَآ ؟ أَ لِهَذِهِ الَدَرَجَهْ نُزَعَتْ مِنْ قُلوُبِنَآ مَخَآفةِ الله وَالَخَشَيَةِ مِنْ عِقَآبُهْ ؟ أَ لِهَذِهِ الَدَرَجَهْ أصَبَحَ فَيْ الَذَنبْ فَخَرُ ؟ وفَيْ إرَتَكَآبُ الَمَعَآصَيْ وَاللَجُوءُ إلَىَ الَحَرَآمْ مَدَعَآةِ لَ الَفَخِرْ وَالَمُجَآهَرَهْ ؟ وَأيّ وِسَآمُ يَظنُ بـَ فِعَلَتِهْ هَذَهِ سَ يُعلَقُهِ عَلَى صَدِرْهِ أَ وِسَآمُ الَجَهَلْ ؟ أمَ وِسَآمْ الَإنَحَطَآطْ ؟ أمْ وِسَآمْ الَحَقَآرَةِ الَلآمَحَدُودَهْ ! وَ بَ كُلِ وَقَآحَةِ يُجَآهَرْ أَمَآمُ الَمَلَأ وَيَسَرُدْ قَصصَهُ الَبطُولَيهِ الَتَيْ تُكَسَبُهُ شَرَفَ الَشجَآعَةِ وَالتَحَدَيْ فِيْ عَآلمَ الزَنَا وَالَفَوَآحشْ , وَيَآلهُ مِنْ عَآلَمِ مُنَحَطِ وَقَذِرْ , لُوَ أنَ هَذاَ الَمَآزنْ أوَ غَيَرُهُ مِمّنْ يَنَجَرِفُونْ فَيْ هَذا الطَرَيقُ الَمُظلَمْ وَيَسلُكُونَهُ أدَركُواَ أوَ فَكَرُوا مُجَردْ تَفَكَيَرُ بَأنَ المُوتَ لَآ يَتأخَرْ فَيْ حُضُورِهِ , وَلَآ مَلَكِ المُوتِ يُمَهَلَنآ فُرَصةِ لَ نَتُوبِ وَنَسَتَغفَرْ فَقَدِ يُبَآغتُهَمْ " المُوتْ " وهُمْ عَلَىَ هَذَآ الجُرَمِ الَشَنَيَعْ , وَسَ يُبَعَثُونَ بَذآتِ الشَكِلْ المُقززَ بَـ أيَ حُجَةِ سَ يُجَآبهُونْ بِهَآ رَبُ الَعَزةِ ؟ وَبـَ أيّ الَأعَذَآرْ سَ يَلآقُونَ وَجهَهُ الكَرَيمْ ؟ عَجَبَاً عَلَىَ تِلَكَ [ العُقُولَ الَسَقَيمَهْ ] , الَتَيْ إمَتَلَئَتْ وَتَلَوَثَتْ بـَ رَغبَآتِ دُوَنَيهْ وَشهَوَآتٍ حَيَوَآنيَهْ قَذِرَهْ وَتَنَآسُوا بـَ أنَ عَيَنُ اللهِ لَآتغَفَلْ وَلَآتنَآمْ , اللَهُمْ لَآتُؤاَخِذَنآ بِمَآ فعَلَ الَسُفهَآءُ مِنّآ , اللَهُمْ لَآتُؤاَخِذَنآ بِمَآ فعَلَ الَسُفهَآءُ مِنّآ ......, عَزَيزَتيْ [ فَآطِمَهْ ] أشَكُركِ عَلىَ هَذآ الطَرحْ جَزآكِ اللهِ الجَنهْ وَحَفظُنَآ وَإيَآكِ مَنْ سُمُومِ هَذآ الزَمَآنٍ وَمَصَآئبُهْ اللهُمْ إسَتُرَنآ فُوقْ الَأرَضْ وَتحَتَ الَأرضْ ويُومَ العَرضْ .., اللَهُمْ إنَآ نسَألكَ قبَلُ المُوتِ تَوَبهِ وَعِنَدَ المُوتِ شَهَآدهْ وَبَعَدِ المُوتِ جَنهْ , هَذهِ كَآنتْ وجَهةِ نظَريْ إنَ أصَبتْ فهُو بـَ توُفيقُ مَنْ الله وَإنْ أخَطأتُ فهُو مِنّيَ وَأعتَذرْ ...!

**
|
لو كان هناك مثقال ذرة من وعي .. ماكاان الذي كان يـ نقاء ..!
,
بارك الله في وجودك ودعائك وتقبله منكِ .
شكراً لك 