عبدالله ، هذا الإسمْ يعني لي الكثير ويلازمنيْ كالصدف الجميلة والأخرى منها...!
ولأننا عبيدٌ لله ، سأفرحْ لو كانتْ تاءُ التأنيثْ أقحمت نفسها في منتصف الكلمةْ ولا بأسْ بها نيتاً
مع كُل هذه التخمة في رأسيْ ، إلا أنني وددتْ شق صدر هذا الصُبح هُنا والتفائل
بِه كلفةٍ أولى للمهدْ ، مهدٌ أبيضٌ كأرواحكم!