تُنصِفُ الشِّعر يافَيْصَل حِينَ تَجيءُ بَعد غِيابٍ وتُغرِقُنا في [ . ]
ولكِنَّها باتِّساعِ حُلمٍ لا يَحتمِلُ أيضاً نقطة نهاية ..
ولأنَّكَ ربيعيٌّ بِما يَكفي لإبهَاجِنا .. جَاءَ نَهرُ شِعركَ زُلالاً مَنبَعُه صَدرُك
ومَضفُورٌ بأورِدَتِنا
مَرحَباً بِك بَعد غِيابٍ
وأهلاً بِك وبالشعر مَعك
.
.