معدل تقييم المستوى: 0
. إلى المنفى الوحيد المطل على جثمان الحياةْ خُذني إليكَ فما للأوطانِ من ثياب..!
مّادّةْ بَشِعَةْ ، ومُكرفَسَةْ فِيْ فصلٍ أخرسْ بِخريفٌ جافْ ولُغة مُجحِفَةْ وَوقارٌ بمزاجِية مُترفَةْ ولاشيءْ مُنتَظَرْ!