لا أغمضُ عَيني عَن ( ـة ) فِي آخرِ الثقافة .
لأقول بأنَّها مَرْبُوطةٌ بِأنْثى , هَكذا بِالفطرة .. كَما فِطرة الأشياءِ كُلّها التي تَبدأ مِن رِحم أنثى ..
بِدءً مِن عقلها غَريزتها وَ كينُونتها التي هِي بمثابة الْوَطن الْحَميم لِتفاصيلٍ صغيرةٍ وكبيرةٍ لا يَعتبرها الْرَجُل حّتى إنارةً مُطفئة فِي كونهِ الكبير ,
- شُكراً لكِ يازمان الفرح وعلى كُلّ الربيع
الًّذي أوردته فِي القلب بكلماتكِ هذه