‘
دوماً ما يُظلم الكَائن بلْ وَيُهضم حقّه , لا لِشيء ..فقط لأنّ الغَير
رَغب بِذلك لِ يعيش ذَلك _الغَير_بأَولَويته كَما رسَمته له خَلاياهُ العصبية !
فَ نجدهُ يَنفي ويُوجِد مُتَّبعاً هًواه أو _بالأصَّح_ضَعفَه ، !
فَلن تَبرز عَضلاته إن كَان هُناك مَن يُنافِسه ،فالحلّ بنظره , اعدَام العدّو قهراً..!
..
وَ لو لم تَكن المرْأة صَانعةٌ لِ الثقافة لما استْفردَها القُران بِ سورةٍ مُعطياً
بذلك إشارة لِ كل كائن بأنها " شيءٌ يستحقُ الاهْتِمام " ..!
..
زنبقَةٌ لِ كُلِّك
مِداد ودّ
تجرُّد