أهلاً بكَ يا أستاذ أحمد ,
من المؤكّدِ أننا المسؤولون عن مجتمعاتنا و الظّواهر السّلبية و الإيجابيّة الحاصلة فيها , و بما أنّها مسؤوليّة جماعيّة و بما أنَّ كلّاً يلقي بالمسؤولية - الجماعيّة - على الآخر , فإنَّهُ من الطّبيعي أن يلقي كلٌّ منّا اللّومَ في السّلبياتِ الحاصلة على الزّمن المليء باللامبالاة الفرديّة و الجماعيّة .
شُكراً لكَ .